واهه بقينا
متعوده دايما...!!!!!
كثيرا ماأفكر عن ماهية الحياه وهل هى اللغز أم الموت,وهل سنمر عليها كأننا لم نكن فيها.قررت أن تكون اجابتى لا لانى قرأت ذات مرة (افعل ماتشعر فى أعماق قلبك أنه صحيح؛لأنك لن تسلم من الانتقاد بأى حال,ودائما واجه الفشل بشجاعه وكن مناضلا)هذه الكلمات كان لها تاثير السحر فى نفسى لانى اخاف البوح بما فى نفسى لخوفى من الانتقاد لذلك قررت ان اترك خوفى بعيدا وأبدأ بتدوين مابخاطرى
جهاد: أتظنني أبحث في عينيك عن وطن لقلبي
عن قلب يملك إحساسي وأملى
أم أبحث فيهن عن ملتقى أحلامي
عن أملى . . عن فرحى . . وعن أيامي
جهاد: أتسألينى ياشجرة مورقة
من أوراقك الخضراء أخذت أمالي وأحلامي
جهاد: أتظنني أسألك أو أنتظر ردا لأسألتى
انك ياهذا أدنى أن تكون حبيبي
إنى إذا أردت حبا لقلبي
فلن تكون أنت رفيق أحلامي
جهاد: قولي لي .. ماذا تريدين؟
قولي لي .. كيف يكون حبيبك؟
جهاد: إني أريد حبا يقوى إيماني
حبا أقابل به ربى به عنى يرضى ويرضيني
حبا أراه في صلاتي في ركوعي وسجودي
تأمل؟ تأمل حبا مثل هذا في حياتي
كيف سأبدو؟ كيف سيكون النور في وجهي؟
جهاد: ياحبيبتى ماأجمل هذا الحب
ولكنى أطمع أن يكون حبي بين هذا
جهاد: تبا لك ياهذا أتريدني أن أستبدل حبي
بحب مثل حبك هذا
ألا تعلم أنى إذا وضعت حبك بجوار حب الإله
فلن يكتمل إيماني
جهاد: وكيف هذا؟
جهاد:ألا تعلم ماقال الله وقال الرسول
أتريدني أن أستبدل الذي هو خير بالذي هو أدنى
ألا تعلم ..أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
جهاد: سامحيني..سامحيني ياملاكى
يامن بعثك الله إلى ومنحنى حبك
لينير قلبي ويهديني طريق الصواب
طريق الإله.. طريق الإيمان.. طريق النجاة
والله الآن إني أحبك في الله
جهاد: والآن وبعد أن عرفت طريق الصواب
إني أحبك في الذي أحببتني فيه